أهلا وسهلا ومرحبا في مدونتكم الاستاذ

recent
أخبار المشاركات

ملخص المحاضرة الثانية - لمادة المسؤولية المدنية

‏الأستاذ مصطفى مالك
الصفحة الرئيسية

الطلبة الأعزاء

إليكم ملخص المحاضرة الثانية لمادة المسؤولية المدنية، وسأبقى رهن اشارتكم لتوضيح كل ما يلزم توضيحه.
دعائي لكم بالتوفيق إن شاء الله

تفضلوا بمراجعة الرابط

ملخص المحاضرة الثانية - لمادة المسؤولية المدنية
‏الأستاذ مصطفى مالك

تعليقات

19 تعليقًا
إرسال تعليق
  • Unknown26 نوفمبر 2020 في 10:01 م

    S3 - المسؤولية المدنية - M.MALEK

    حذف التعليق
  • Unknown27 نوفمبر 2020 في 10:24 م

    كل الشكر و التقدير أستاذنا الفاضل

    حذف التعليق
    • Unknown28 نوفمبر 2020 في 10:11 م

      شكرا

      حذف التعليق
      • Unknown28 نوفمبر 2020 في 10:12 م

        لماذا المحاضرة لا يمكن تنزيلها عبارة عن pdf

        حذف التعليق
        • Unknown1 ديسمبر 2020 في 5:57 ص

          مشكورا استادي العزيز مع اجمل تحياتي لك

          حذف التعليق
          • Unknown2 ديسمبر 2020 في 1:38 م

            شكرا جزيلا

            حذف التعليق
            • Unknown5 ديسمبر 2020 في 3:14 م

              شكرا استاذي

              حذف التعليق
              • Unknown7 ديسمبر 2020 في 9:46 ص

                شكرا جزيلا أستاذي 🙏

                حذف التعليق
                • Unknown9 ديسمبر 2020 في 9:18 م

                  شكرا جزيلا أستاذي

                  حذف التعليق
                  • Unknown17 ديسمبر 2020 في 4:06 م

                    أستاذ كيف لنا أن نميز بين الخطأ الإيجابي و الأخطأ السلبي

                    حذف التعليق
                    • ينص الفصل 78 من ق ل ع على ما يلي"...
                      والخطأ هو ترك ما كان يجب فعله، أو فعل ما كان يجب الإمساك عنه، وذلك من غير قصد لإحداث الضرر..."
                      فعبارة "ترك ما كان يجب فعله" تمثل الخطأ السلبي، بينما تمثل عبارة "فعل ما كان يجب الإمساك عنه" الخطأ الايجابي.

                      ومن امثلة الخطأ السلبي اهمال اضاءة مصابيح السيارة، او اهمال اصلاح جدار يوشك على التهدم، ومن امثلة الخطأ الايجابي اتلاف محصول زراعي او دهس سائق سيارة لاحد المارة.

                       الخطأ الايجابي هو فعل او عمل خاطئ، والخطأ السلبي هو ترك او امتناع خاطئ. وكلاهما يستوجب المسؤولية.

                      حذف التعليق
                      • Unknown17 ديسمبر 2020 في 9:22 م

                        شكرا أستاذي على الإجابة الواضحة و جزاك الله خيرا

                        حذف التعليق
                      • Unknown20 ديسمبر 2020 في 12:14 م

                        أستاذ الله يخليك عندي سؤال بخصوص الفصل 78
                        ".......كل شخص مسؤول عن الضرر المعنوي أو المادي الذي أحدثه ،لا يفعله فقط ولاكن بخطاه أيضا ..."
                        سؤالي هو : ما المقصود هنا ب "خطاه أيضا" هل المقصود هو "التمييز و الإدراك " أم "نية إلحاق الضرر "؟؟

                        حذف التعليق
                        • الخطأ إما عمدي (الجرم)، أو ما عبّر عنه الفصل 77 ق.ل.ع ب "كل فعل ارتكبه الإنسان عن بينة واختيار... فأحدث ضررا ماديا أو معنويا للغير"، وإما خطأ غير عمدي (شبه الجرم)، أو ما عبّر عنه الفصل 78 ق.ل.ع بما يلي:"والخطأ هو ترك ما كان يجب فعله، أو فعل ما كان يجب الإمساك عنه، وذلك من غير قصد لإحداث الضرر". والمستفاد من النصوص السابقة أن المشرّع عبّر عن الخطأ العمد ب"الفعل" بيما عبر عن الخطأ بإهمال ب "الخطأ" مجرّدا عن أي وصف ترجيحا لمعناه الضيّق، ومن باب إعمال مبدأي مفهوم المخالفة وحسن التخلص، فالفصل 78 ذكر الفعل والخطأ، وعرّف الخطأ فقط في الفقرة الثالثة صارفا معناه إلى الخطأ غير العمدي، الذي لا يقصد فيه إحداث الضرر.

                          حذف التعليق
                          • Unknown29 ديسمبر 2020 في 10:05 م

                            السلام عليكم أستاذي الفاضل، لدي سؤال بخصوص المسؤولية الغيرية و بالتحديد مسؤولية أطر الشبيبة والرياضة ؛
                            أشرتم أستاذي في المحاضرة السابقة بأنه " لو افترضنا مثلا أن أحد المتعلمين قد فقد عقله بسبب الضغط الممارس من طرف الأطر ، فهذا الخطأ واجب الإثبات وليس خطأ مفترض في جانب أطر الشبيبة و الرياضة "
                            كيف ذلك والحال أن الخطأ في المسؤولية عن فعل الغير عموما هو خطأ مفترض ؟

                            حذف التعليق
                            • عرفت مسؤولية المعلّمين تطوّرا في فرنسا، حيث كانوا يسألون، في بدايتها، عن الأضرار التي يحدثها المتعلّمون حالة وجودهم تحت رقابة معلّميهم، من غير أن يتحمّل المتعلّمون عبء إثبات خطأ في حق المعلّمين؛ لكون المسؤولية وقتئذ كانت تبنى على خطأ مفترض في حق المعلّم، وقد أسفر هذا الوضع عن إرهاق المعلّمين، لكثرة حالات المسؤولية الثابتة في حقهم، فوجدوا أنفسهم أقل شأنا من غيرهم من الموظفين الذين كانوا يسألون فقط عن الخطأ الفادح، وهو ما حذا بهم إلى القيام بردود فعل كان لها الفضل في تغيير القانون المنظم، وبالتالي تحويل طبيعة المسؤولية من مسؤولية تنبني على خطأ مفترض إلى مسؤولية تنبني على خطأ واجب الإثبات مع حلول الدولة محلهم في تحمّل المسؤولية وحفظ حق هذه الأخيرة في الرجوع على من ثبت في حقه ارتكاب خطأ أدى إلى ضرر. لمزيد من التفصيل راجع مامون الكزبري، نظرية الالتزامات في ضوء قانون الالتزامات والعقود المغربي، الجزء الأول، مصادر الالتزام، ص.437.438

                              حذف التعليق
                              • الضغط كان في جانب المعلّمين وليس في جانب المتعلّمين، نتيجة تعدّد حالات المسؤولية المبنية عللى خطأ مفترض

                                حذف التعليق
                                • Unknown8 يناير 2021 في 9:27 م

                                  مفهوم، كل الشكر والتقدير لك أستاذي الكريم 🌹

                                  حذف التعليق
                                google-playkhamsatmostaqltradent